Close Mobile Navigation

معلومات خاطئة وحقائق

معلومة خاطئة

لا أعرف أحداً أُصیب بھذا الفیروس غیري أنا.

حقیقة

فیروس الورم الحلیمي منتشر بشكل كبیر.27

معلومة خاطئة

أنا متزوجة ولا داعي للقلق بخصوص عدوى الجھاز التناسلي
أو فیروس الورم الحلیمي.

حقیقة

يمكن أن يصاب الأزواج عدوى الجھاز التناسلي، مثل فیروس
الورم الحلیمي.27

يتعرض المتزوجون الذين لديھم شريك واحد فقط أيضاً لخطر تطور عدوى الجھاز التناسلي أو
الإصابة بفیروس الورم الحلیمي.

معلومة خاطئة

لا نواجه خطر الإصابة بفیروس الورم الحلیمي إذا استخدمنا وسائل منع
الحمل بشكل دائم.

حقیقة

تكون ھذه الوسائل فعّالة جداً للحماية من العدوى حین يتم استخدامھا
بشكل صحیح. ومع ذلك، غالباً تكون فعالیتھا أقل ضد بعض عدوى الجھاز
التناسلي، التي تنتشر عبر ملامسة الجلد، مثل فیروس الورم الحلیمي.27

لذلك، وسائل منع الحمل لا توفر حماية بنسبة 100% ضد فیروس الورم الحلیمي.

معلومة خاطئة

يمكن لتشخیص فیروس الورم الحلیمي أن يحدد متى وأين تمت الإصابة.

حقیقة

لا توجد طريقة لتحديد متى أُصیب الجسم بالعدوى، حتى بعد التشخیص
بفیروس الورم الحلیمي.27

يمكن أن يبقى الفیروس في الجسم لفترات متباينة، قد تستمر لمدة أسابیع أو ربما مدى الحیاة، دون
ظھور أي علامات ملحوظة لوجوده. وفي بعض الحالات قد تتسبب العدوى بظھور أعراض مثل القُرَح أو
الثآلیل أو التشوھات في عنق الرحم ولكنھا قد تستغرق أشھراً أو سنوات حتى تظھر بوضوح، حیث أن
قدرته على البقاء من دون أعراض لفترات طويلة، تجعله فیروساً شديد الغموض.

معلومة خاطئة

اللقاح المضاد لھذا الفیروس غیر آمن.

حقیقة

يتمیز لقاح فیروس الورم الحلیمي بقابلیة تحمل عالیة، ولا يسبب أي
مضاعفات صحیة خطیرة.28

وھو مثل أي لقاح أو دواء آخر، يمكن أن يسبب بعض الآثار الجانبیة الخفیفة، بما في ذلك الألم
أو الاحمرار في مكان الحقن على الذراع، وغیرھا من الأعراض الجانبیة الشائعة مثل، الحمى
الخفیفة أو الصداع أو التعب أو الغثیان أو الشعور بالإجھاد في العضلات أو المفاصل، ولكنھا كلھا
أعراض خفیفة ولا تستمر إلا لفترة بسیطة جداً. وبالنسبة للاستجابة التحسسیة للجسم،
فھي غیر شائعة مع ھذا اللقاح، ولكن، إذا كان الشخص يعاني من حساسیة معینة تجاه أي
من مكونات اللقاح، فیجب تجنبه.

تم إجراء دراسات كثیرة على ھذا اللقاح (لمدة 10 سنوات على الأقل) مع رقابة شديدة من
ھیئة الغذاء والدواء الأمريكیة.

معلومة خاطئة

يمكن أن يؤدي ھذا اللقاح إلى العقم.

حقیقة

ھذه الادعاءات لا أساس لھا من الصحة ولا يوجد دلیل علمي يؤكد
مدى صحتھا.28

كشفت دراسة حديثة لأكثر من 200,000 امرأة بعدم وجود صلة بین لقاح فیروس الورم الحلیمي
والفشل المبكر للمبیض، بل يمكن لھذا اللقاح أن يساعد في الحفاظ على الخصوبة من خلال
منع المشكلات النسائیة المرتبطة بعلاج سرطان عنق الرحم.

معلومة خاطئة

ھذا اللقاح لا يمكنه الحماية من سرطان عنق الرحم.

حقیقة

أظھرت الدراسات التي أدت إلى ترخیص لقاح فیروس الورم الحلیمي
حمايته لحوالي 100% من الأشخاص ضد عدوى عنق الرحم المزمنة.28

تحصل العدوى المتكررة في عنق الرحم بسبب النوعین 16 و18 من فیروس الورم الحلیمي، إضافة إلى الحالات محتملة التسرطن المرتبطة بھذه العدوى. وكشفت دراسة بحثیة تم إجراؤھا
على الذكور، أن لقاح فیروس الورم الحلیمي يمكن أن يمنع حدوث الثآلیل.

معلومة خاطئة

لقاحات فیروس الورم الحلیمي لم يتم اختبارھا إلا ضد حالات محتملة
التسرطن، ولم يثبت أنھا تمنع السرطان.

حقیقة

بما أن السرطانات المرتبطة بفیروس الورم الحلیمي يمكن أن تستغرق
عشرات السنین لتتطور، فقد تم إجراء التجارب السريرية الأولیة باستخدام
أنسجة محتملة التسرطن للحصول على نتائج نھائیة.29

وبعد مراقبة استخدام ھذا اللقاح لأكثر من عشر سنوات، تبیّن أن معدلات الإصابة
بالسرطانات الناتجة عن فیروس الورم الحلیمي انخفضت عند الحاصلین على اللقاح.

معلومة خاطئة

ھذا اللقاح غیر جدير بالاستخدام، فھو لا يحمي من سلالات كافیة
من الفیروس.

حقیقة

يوفر اللقاح الحالي ضد فیروس الورم الحلیمي مساعدة في حماية من
تسع سلالات مختلفة من ھذا الفیروس.28

وھذه التسع سلالات من فیروس الورم الحلیمي مرتبطة بأكثر من 90 % من أنواع سرطان
عنق الرحم، وغیره من حالات تشخیص السرطان والثآلیل. لذلك، يعتبر ھذا التطعیم فعال
جداً في الوقاية من ھذا المرض الفیروسي واسع الانتشار، وكذلك في منع حدوث الثآلیل
والسرطانات المختلفة.

معلومة خاطئة

فیروس الورم الحلیمي غیر منتشر، وغالباً لن يصیبني، لذلك لا أحتاج
للقاح ضده.

حقیقة

أكثر حالات عدوى الجھاز التناسلي انتشاراً ھي التي تنتج عن فیروس
الورم الحلیمي.28

تشكّل حالات عدوى الجھاز التناسلي حوالي 14 ملیون حالة في الولايات المتحدة كل سنة.
ومن الشائع جداً أن كل شخص بالغ سیتعرض لواحدة من سلالات فیروس الورم الحلیمي
على الأقل في مرحلة معینة من حیاته، فھناك أكثر من 80 ملیون شخص في الولايات
المتحدة مصابون بالعدوى الآن.

معلومة خاطئة

بما أننا نُجري فحوصات مسحة عنق الرحم، فلماذا نحتاج التطعیم ضد
ھذا الفیروس؟

حقیقة

يمكن لفحص مسحة عنق الرحم أن يحدد وجود أنسجة محتملة التسرطن
في عنق الرحم فقط، ولكن لا يُستدَل به على وجود سرطانات تناسلیة
أُخرى مرتبطة بفیروس الورم الحلیمي.29

صحیح أن فحوصات مسحة عنق الرحم أثبتت أنھا فعالة جداً في الحد من معدلات الإصابة
بسرطان عنق الرحم في الولايات المتحدة، لكن التطعیم ضد فیروس الورم الحلیمي يمكن
أن يمنع حدوث سرطانات أكثر من مجرد سرطان عنق الرحم، ويستطیع أيضاً منع الحالات
المبكرة محتملة التسرطن، والتي يتم اكتشافھا عبر مسحات عنق الرحم، مع العلم بأن ھذه
المسحات لا تمنع حدوث سرطان عنق الرحم، لكنھا كانت مجرد وسیلة لمعالجة القُرَح
المتقدمة دون التأثیر على تطور السرطان.

معلومة خاطئة

أخذ ھذا اللقاح غیر ضروري، لأن معظم الناس يشفون من العدوى
بشكل طبیعي تلقائیاً.

حقیقة

بالنسبة للعدوى بفیروس الورم الحلیمي التي لا تُشفى تلقائیاً، غالباً ما
يحصل تطور سريع في ثآلیل الأعضاء التناسلیة وتغیرات الخلايا المرتبطة
بھذا الفیروس.29

مع أن معدل زوال عدوى فیروس الورم الحلیمي من أجسامنا يبلغ 90 %، وھي نسبة عالیة
بالفعل، لكننا نحتاج لفھم الصورة الكاملة. فحتى إذا تخلص الجھاز المناعي من 90 % من
حالات فیروس الورم الحلیمي، سیبقى ھناك ملايین من الأشخاص الذين يعانون من عدوى
متكررة قد تتطور إلى تشوھات في الخلايا.

معلومة خاطئة

من المبكّر جداً تطعیم الأطفال في سن 11 إلى 12 سنة.

حقیقة

أظھر لقاح فیروس الورم الحلیمي استجابة مناعیة أعلى مع التطعیم
المبكر.29

وقد أثبتت بیانات التجارب السريرية أن تلقي لقاح فیروس الورم الحلیمي البشري قبل سن 15،
يؤدي إلى إستجابة مناعیة أقوى مقارنة بالتطعیم في سن 15 أو أكثر.